احصل على مزايا و ومشاهدة بدون أعلانات
أمّ تقرر استئناف مسيرتها المهنية بعد غياب 7 سنوات لتربية نجلها ولأن العمل لا يُرحّب بربات المنازل لم تتلقَّ سوى عرض وحيد كمُتدربة في شركة تسويق، ليتضح فيما بعد أنها مُجرد بيدق في غابة البقاء فيها للأقوى الذي يدعس مَن أمامه بدم بارد.
أظهار التعليقات