
خصم 50 % علي الباقة السنوية للجميع وشهر أضافي لمدة محدودة .
اللمّة علينا ⭐️ ...والهدايا علينا ❤️
وما عليكم إلّا إطلاق العنان لآرائكم، نقاشاتكم وتحليلاتكم الألمعية ❤️
على أعمالنا بالموقع كل 30 يوم يتم أختيار فائز واحد ⏰
صاحب أفضل تعليق (على موقعنا الإلكتروني) ⭐️
سيفوز بعضوية مميزة لسنة كاملة ❤️
( التعليقات تشمل الأخبار , الأفلام , المسلسلات , والحلقات )
محتوي الموقع بالكامل اللمّـة معانا أحلـــى ❤️
priom 0 عضو
تم المشاهدة في ٣ فبراير ۲۰۲۳ (التقييم ۱۰/٥)
🚫 مسلسل لا أنصح بمشاهدته، يدعم توجهات لا تتفق مع مبادئي الإسلامية (الشواذ) .
✅ في مدونتي PRIOM01، كتبتُ مقالات حول المواضيع التي ذُكرت في المسلسل: مقالة عن كتاب "التحول" ومقالة عن أسطورة سهم كيوبيد.
تدور القصة حول الفتاة أوك تشان مي، التي تبدأ رحلة مليئة بالغموض للكشف عن حقيقة انتحار شقيقها التوأم، لتتبع آثار وفاته تتسلل إلى مدرسته وتبدأ في جمع المعلومات لكن ما تكتشفه هُناك يُدخلها في دوامة من الفوضى فتتكاتف مع بعض الصبية الذين يساعدونها في التحقيق ومع تقدمها في البحث، تُصطدم بِحقائق مروعة تعيد تشكيل كل ما كانت تعرفه عن أخيها وحياته. هل من المقبول الرد على العنف بالعنف؟ من يحدد من يستحق العقاب؟ هل يمكن تبرير الأذى بدافع الانتقام؟ هل النية تبرر الوسيلة؟
الإيجابيات والسلبيات :
١) أداء الممثلين كان رائعًا وملفتًا للأنظار، شعرت بأنهم تجسيد حقيقي لشخصيات يمكن أن ألتقي بهم في الحياة اليومية، كان الأداء متقنًا لدرجة أنني انغمست في القصة بشكل كبير في البداية، ولكن مع تقدم الأحداث، بدأوا يتصرفون بشكل غير منطقي و أحمق، خاصة قرب النهاية، بدوا وكأنهم شخصيات ساذجة جدًا، فاقدة لأي نوع من المنطق أو الشك(أغمضو أعينهم عن الجاني الحقيقي طوال الوقت بشكلا متتالي، يشيرون بكل غباء يمينا ويسارا على شخصيات أخرى) وما كان محبط أيضًا على وجه الخصوص البطلة تشان مي كانت أكثر شخص ساذج في هذا السياق فهي تفتقر إلى قدرة الشك والتفكير النقدي (تصدق كل ما يُقال لها دون تمييز، حتى لو كان المصدر غير موثوق) وتزداد هذه السذاجة في كل حلقة (لم تكتشف أي شيء بمفردها بل الشخصيات الأُخرى كانت تشرح لها مع مرور الوقت تفاصيل الحكاية كما لو كانت تسير وراءهم بتوجيه مستمر).
٢) الحبكة كانت بالبداية قوية ومثيرة للاهتمام (مشوقة وغامضة) ولكن بعد الحلقات الأولى تراجعت من حيثُ الحبكة التي أصبحت تسير ببطء شديد وذلك جعلها تفقد قوتها والحافز الذي يجعلوني أُكمل مشاهدتها، بالنسبة لي كان من الأفضل لو كانت الحلقات أقل عددًا رُبما ٦ حلقات بدلًا من أن أرى كُل هذا القدر من الحبكات المُبتذلة.
٣) حاول الكاتب جاهدًا جذب اِنتباه المشاهدين عبر إدخال/فرض مواقف غير منطقية وغير ضرورية، مما أدى إلى تشتت/إهمال الحبكة الأصلية بشكل ملحوظ، مثلاً تم حشو القصة بالكثير من مشاكل المراهقين لِدرجة بدت فيها بعض الأحداث مبالغًا فيها (تبعث للسخرية)، لم يكن لأي من تلك الحبكات الفرعية عمق أو معالجة حقيقية، وكأنها أضيفت فقط لملء الوقت أو لإثارة الجدل، دون أن تُخدم القصة أو تسهم في تطور الشخصيات، وهذا ما جعل التجربة ككل سطحية ومحبطة لمن كان يأمل في قصة قوية.
٤) النهاية كانت مبتذلة ومستعجلة وغير مُرضية، بدت وكأنها قد كُتبت على عجل (مُندفعة) وكأن الكاتب الأصلي قد انسحب فجأة وجاء كاتب آخر لا يملك أدنى فكرة عن المسار الذي كانت تسير فيه القصة، فاختلق حبكات جديدة (هراء أعظم من الهراء السابق) لا تقل عبثية عن سابقاتها. الإجابات التي قُدّمت في نهاية المسلسل كانت ساذجة، مليئة بالعديد من الثغرات، وغير منطقية، وكأن الهدف كان فقط إنهاء القصة بأي وسيلة كانت، دون مراعاة للمشاهد أو احترام لعقله (العديد من التساؤلات التي طُرحت طيلة الحلقات تُركت دون إجابة، وكأنها لم تكن مهمة من الأساس) .
Instagram :priom0
Zahralove87 عضو
المسلسل رهيب